هل وصلت العلاقة بين “ريدوان” و”شوقي” إلى الباب المسدود؟؟

شارك هذا على :

وضع الفنان التطواني أحمد شوقي عدد من الصحافيين المغاربة في موقف مهين بعدما انتظروه لأزيد من ساعتين ليلة السبت 3 شتنبر الجاري، بناء على طلب مدير أعماله، في حفل فني بمدينة طنجة، قبل أن يهرب بطريقة فجة من الباب الخلفي لمكان الحفل مستعينا بأمنه الخاص .

وأثار تجاهل شوقي للصحافة الوطنية، غضب جل الإعلاميين الحاضرين الذين تركهم ينتظرونه إلى ساعات متأخرة من الليل، خصوصا أن مصادر قريبة منه أسرت كشفت قلق شوقي من إثارة موضوع وصول علاقته بالمنتج الموسيقي ريدوان إلى الباب المسدود، الشيء الذي يرجح تراجعه فنيا، لاسيما أن ثقل توشيحه مؤخرا بوسام ملكي من طرف عاهل البلاد جعله محط الأنظار.

ويشار أن هذه هي المرة الثانية التي يخيب شوقي آمال الصحافة الوطنية، بعد أن غادر راكضا في وقت سابق حفلا فنيا بالمركب التجاري موروكومول، وسط ذهول واستغراب الحضور، والسبب ككل مرة، تفادي الحديث إلى المنابر الإعلامية المغربية، في حين أنه لا يفوت فرصة للظهور في وسائل إعلامية عربية وعالمية.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.