وفقا لما نقلته جريدة “الإتحاد الإشتراكي”، فإن الحكومة اقتطعت من أجور الموظفين بسبب الإضرابات الإحتجاجية التي خاضها هؤلاء ضدا على سياسة الحكومة.
وعليه، فقد تفاجأ موظفو وزارة المالية بالإقتطاع من أجورهم بتاريخ 29 يونيو على بعد أسبوع من عيد الفطر المنصرم، ثم تلاهم نساء ورجال التعليم في 29 يوليوز، ليُقتطع من أجورهم بالتزامن مع استعدادهم للعطلة الصيفية.
ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل إن الإقتطاع طال أجور مهنيي الصحة نهاية شهر غشت الماضي، وذلك على بعد أيام قليلة من الدخول المدرسي وعيد الأضحى المبارك.